https://twitter.com/ZaidZamanHamid/status/1427535589163864064
https://twitter.com/ImadMughul/status/1427529054908002334
#افغانستان #طالبان #باكستان
1.
لنقم بتحليلنا اليوم لمنطقة الحرب الأفغانية.
بينما نكتب هذا استولت قوات الإمارة الإسلامية ، المعروفة سابقًا باسم طالبان على السيطرة على كابول وهي تدير بالفعل الحكومة، على الرغم من الإعلان الرسمي وأداء اليمين بعد الانسحاب الأمريكي.
2. توصلت طالبان إلى اتفاق مع الحكومة الأمريكية، من خلال وساطة الدول الصديقة، للسماح بالانسحاب الأمريكي الكامل في أسرع وقت ممكن. لكن طالبان تقوم بدوريات على طرق السفارة الأمريكية وقد حاصرت مطار كابول بالفعل، وزرعت بنادق ثقيلة ... فقط تحسبا.
3. بالنسبة للأمريكيين، لا يمكن أن يصبح الأمر أكثر أهمية. الوقت قصير واستمرار توقف المطار بسبب محاولة آلاف الأفغان الهروب من خلال وسائل النقل الأمريكية أو الرحلات الجوية التجارية. الاشتباكات والوفيات وحتى حوادث السقوط حتى الموت تُبقي الوضح حرج للغاية.
4. ولأول مرة منذ ٢٠ عامًا تقوم القوات الأمريكية والقوات التابعة للإمارة الإسلامية بدوريات على مقربة شديدة، وأصابعها على الزناد. يمكن لشخص مدمن المخدرات عصبي ويعاني من اضطراب ما بعد الصدمة أن يؤدي تهوره إلى اندلاع معركة بالأسلحة النارية. بايدن يهدد طالبان اليوم لكن خدعة فارغة!
5. أي معركة خطيرة بين القوات الأمريكية وقوات طالبان في كابل ستؤدي إلى إغلاق المطار بالتأكيد .... محاصرة جميع المواطنين الأمريكيين وحلفائهم بالداخل. استخدام B-52s في كابل ليس خيارًا لبايدن على الرغم من تبجحه المهتز. كان يقول فقط لخدعة وطالبان تعرف ذلك.
6. نعم، هرب نائب الرئيس الوغد عمرالله صالح إلى وادي بنجشير، حيث يبحث الخيارات لشن مقاومة ضد طالبان. لكنه مكروه في طاجيك بنجشيري وأسرة الراحل أحمد شاه مسعود مؤيدة للسلام. صالح يريد جر الهند.
7. وعلى الرغم من المزاعم، فإن وادي بنجشير لم يسقط في أيدي طالبان بعد. في الوقت الحالي، لن تقوم طالبان باقتحامها وتفضل إجراء محادثات سلام مقابل استسلام سلمي. هذا ما يحاول عمر الله صالح، المدعوم من الهند ، إفساده. الهند مفسدة وتريد الحفاظ على موطئ قدم. اختيار سيء!
8. لذلك ، لها سلاح حادة في كابول. يمكن لأي مفسد أو سوء فهم أو محفز للعصبية أن يشعل حربًا بالمناطق الحضرية في أي وقت. لا يمكن للأمريكيين البقاء في المطار إلى أجل غير مسمى. لكن أكثر من طالبان ، الموالون لهم يخلقون الجحيم لهم من خلال مهاجمة الطائرات.
9. الصينيون هم الأكثر انفتاحًا بشأن قبول حكومة طالبان. الروس سيفعلون ذلك أيضًا، على الرغم من أنهم أصدروا بيانًا حذرًا ولكنهم لم يخلوا سفارتهم. وكذلك باكستان. سوف يعترف العالم بالإمارة الإسلامية .... لقد اكتسبوا هذا الاحترام ونالوه أيضًا.
2. توصلت طالبان إلى اتفاق مع الحكومة الأمريكية، من خلال وساطة الدول الصديقة، للسماح بالانسحاب الأمريكي الكامل في أسرع وقت ممكن. لكن طالبان تقوم بدوريات على طرق السفارة الأمريكية وقد حاصرت مطار كابول بالفعل، وزرعت بنادق ثقيلة ... فقط تحسبا.
3. بالنسبة للأمريكيين، لا يمكن أن يصبح الأمر أكثر أهمية. الوقت قصير واستمرار توقف المطار بسبب محاولة آلاف الأفغان الهروب من خلال وسائل النقل الأمريكية أو الرحلات الجوية التجارية. الاشتباكات والوفيات وحتى حوادث السقوط حتى الموت تُبقي الوضح حرج للغاية.
4. ولأول مرة منذ ٢٠ عامًا تقوم القوات الأمريكية والقوات التابعة للإمارة الإسلامية بدوريات على مقربة شديدة، وأصابعها على الزناد. يمكن لشخص مدمن المخدرات عصبي ويعاني من اضطراب ما بعد الصدمة أن يؤدي تهوره إلى اندلاع معركة بالأسلحة النارية. بايدن يهدد طالبان اليوم لكن خدعة فارغة!
5. أي معركة خطيرة بين القوات الأمريكية وقوات طالبان في كابل ستؤدي إلى إغلاق المطار بالتأكيد .... محاصرة جميع المواطنين الأمريكيين وحلفائهم بالداخل. استخدام B-52s في كابل ليس خيارًا لبايدن على الرغم من تبجحه المهتز. كان يقول فقط لخدعة وطالبان تعرف ذلك.
6. نعم، هرب نائب الرئيس الوغد عمرالله صالح إلى وادي بنجشير، حيث يبحث الخيارات لشن مقاومة ضد طالبان. لكنه مكروه في طاجيك بنجشيري وأسرة الراحل أحمد شاه مسعود مؤيدة للسلام. صالح يريد جر الهند.
7. وعلى الرغم من المزاعم، فإن وادي بنجشير لم يسقط في أيدي طالبان بعد. في الوقت الحالي، لن تقوم طالبان باقتحامها وتفضل إجراء محادثات سلام مقابل استسلام سلمي. هذا ما يحاول عمر الله صالح، المدعوم من الهند ، إفساده. الهند مفسدة وتريد الحفاظ على موطئ قدم. اختيار سيء!
8. لذلك ، لها سلاح حادة في كابول. يمكن لأي مفسد أو سوء فهم أو محفز للعصبية أن يشعل حربًا بالمناطق الحضرية في أي وقت. لا يمكن للأمريكيين البقاء في المطار إلى أجل غير مسمى. لكن أكثر من طالبان ، الموالون لهم يخلقون الجحيم لهم من خلال مهاجمة الطائرات.
9. الصينيون هم الأكثر انفتاحًا بشأن قبول حكومة طالبان. الروس سيفعلون ذلك أيضًا، على الرغم من أنهم أصدروا بيانًا حذرًا ولكنهم لم يخلوا سفارتهم. وكذلك باكستان. سوف يعترف العالم بالإمارة الإسلامية .... لقد اكتسبوا هذا الاحترام ونالوه أيضًا.
